- كان يوسف وحيداً،لكن وحدته لن تدوم طويلاُ.
ملحوظة القصة جزئين الجزء الثاني هتلاقوه على المدونة اسمه الليلة الثالثة والعشرون :)
يعمل يوسف في قسم الحوادث بمجلة ((المجلة))،وذات يوم يكلفّه مدير التحريربإجراء حوار صحفي مع استاذ جامعي حُكِمَ عليه بالإعدام لقتله ابنه.
وبدلاً من أن يحصل يوسف على اجابات على اسئلة قد سقط في لعبة لا تحمل له إلا الاسرار والمفاجات والاهوال التي تفوق اسواأ كوابيسه!.
لعبة قواعدها لا ترحم،لعبة لا بستطيع الخروج منها ، فيحارب بلا أمل وبلا هوادة، لا بحثاً عن الحقيقة،بل لينجو بحياته.
كان يوسف خليل وحيداً لكن.......
لكنه سيفتقد واحدته هذه قريبا!
-رواية تحبس الانفاس!-
الحجم : 17 MB
0 التعليقات :
إرسال تعليق